لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد

حكمة اليوم

لا تؤجل عمل اليوم الى الغذ

لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد Images?q=tbn:ANd9GcTmUBYzmur3D8oGCEzfUVODcsUei3lrxvzF0EiqfA0FQ8vDirrM

إذا
أجلت وسوفت فإن العمل سوف يتراكم ، وأنت تعرف ما سيأتي به الغد ، سترتاح
تماماً إذا بدأت يومك من دون عمل متراكم من اليوم السابق ، وهناك عادة
حميدة وهي أن تنجز العمل حال تسلمه في موقعه إذا كان يستغرق 5 دقائق أو
أقل ، أما إذا كان يستغرق أكثر من 5 دقائق فأدخله في الجدول حسب أولوياته
، هذه القاعدة الذهبية يمكن أن تجعلك من أعظم المنجزين في الحياة ، تخيل
فقط أنه بإمكانك أن تؤدي 21 عملاً في ساعة واحدة .
أنت
وحدك بوسعك أن يكون لك تأثير يعادل تأثير منظمة بأكملها ، وإذا كان هناك
فقط 10 أفراد مثلك في المنظمة فإن حجم تأثيركم سوف يكون بالغاً للغاية .
وعلى قمة هذا كله فإن الله سبحانه وتعالى سوف يبارك الجهود التي تبذل في سبيله .
إبذل مزيداً من الجهد دوماً !
يمكننا عادة أن نزيد من إنتاجنا بمعدل 10 - 15% وذلك ببذل المزيد من الجهد باستمرار .
فإذا خططت أن تقرأ عدداً معيناً من الصفحات .
أو أن تعمل إلى ساعة معينة .
أو تنظف منطقة محددة .
أو تنجز مكالمات هاتفية معدودة فإن بوسعك على الدوام أن تفعل أكثر من ذلك قليلاً .
وهذه العادة تزيد من الإنتاج وتساعد في تحقيق ما هو أكثر .
ولما كانت الواجبات دائماً أكثر من الأوقات فإن هذه العادة يمكن أن تزيد من إنتاجنا وفائدتنا .

بارك الله فيك يااخي

موضوع قمه في الروعه
سلمت يداك

مشكووووووووور

شكراااااااااااااا على الموضوع الاكثر من رائع

يعطيك العافية

إسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ

دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ

أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ

لك الشكر من كل قلبي

مقولة هامة يجب السير عليها الوقت من ذهب ان لم تقطعه قطعك لذا كل شخص له مهام ما يجب انجازها عدم تاجيلها حتى لو كان لديه مهلة لا نضمن الغد ربما نمرض ربما يحصل تاخير لسبب او لاخر او عمل جديد يطرأ
للاسف معظمنا لا نعمل بها ونحب ترك الاشيا لاوانها واجالها ثم نصير في عجلة وتداخل وتهور
شكرا على الموضوع

كلمـاتك أروع من الخيــ/ــال

وأجمل من ضياء القمــر

فلهـاذا أوقفت ساحـات أفكـارى

لكن إحتـار قلبى فيما يكتب لك

فكتبت إحترامى وتقديرى لك و لجمال كلمــ/ـاتك

تقبل مروري

» المسلمون اليوم ...و لمادا؟
» •●א[مزاجي اليوم ألبس ...!!]א●•
» مجتمعاتنا اليوم...سر إلى الوراء